شكاوي العملاء بشركة فودافون لا حياة لمن تنادي


كتبت/ جهاد عاطف
تعتبر شركه فودافون من اكبر وأقدم شركات الاتصالات فى مصر حيث بدأت منذ عام 1982م تقريبا واكثرهم سيطاً ورغم ذلك واجه الآلاف من المستخدمين العديد من المشاكل بها منها التقنيه ومنها الشبكات او الخدمات او عيوب الشرائح ذاتها.بالرغم من كونها من أكبر الشركات استثمارا واوسعهم اسهم وربح فلم تستخدم ذلك فى تحسين جوده الشرائح التى تبتاعها او حتى فى تحسين الخدمه للمستخدمين فى الآونة الاخيرة لم ننسي سوء معامله موظفيها والتعدى على عملائها بالضرب ولم تكن تلك المرة الأولى. ولم ننسي ايضا القضايا التى قدمت ضد فودافون من العديد من المواطنين كما طالبت الدعوى بتشكيل لجنة لإدارة شركة «فودافون مصر»، لضمان مستوى الخدمة، مع فرض الحراسة القضائية على الشركة.وجاءت الدعوى فى نصها المقدم، تطالب بحفظ حقوق المستخدمين في التعويضات عن سوء الخدمة، خاصة مع تسببها في خسائر مادية لمستخدمي الشركة، بسبب ضياع المكالمات وانهيار جودة الشبكة، حيث أرقام المستخدمين غالب الوقت خارج الخدمة، وبما تسبب في استنكار الرأي العام وجمهور المستخدمين لتلك الخدمة السيئة ولانتشار هاشتاج على وسائل التواصل الإلكتروني، بعنوان: “أنا مش قافل التليفون أنا فودافون.”وقد لوحظ انه لم يتم اتخاذ كل ذلك بالاعتبار ولم يتم تحسين جوده الشبكات ولا الشرائح المقدمه للمستخدمين كما كان رد بعضهم
رضوى أحمد” :(دول شركه بيسحبو فلوس فوق السلف) وراى “فاطمه عزت” :(دى شركه مش كويسه وشبكتها وحشه جدا) والكثير والكثير من الاراء السلبيه .وبأستخدامى لشريحه فودافون والتعامل مع الموظفين كباقى المستخدمين وبدون مبالغه عانيت كثيرا بسبب سوء خدماتها وبشاعه شبكتها والاتصال واستهتار الشركه بنا كعملاء.والتعامل مع موظفيها يحتاج لأله بدون ردود فعل للتعامل معهم وبطئ استجابتهم لمتطلباتنا الاساسيه كمستخدمى خدمه فلم تكن شريحتهم مرضيه بالنسبه لى وبالتأكيد للعديد من المستخدمين.ولم تأبه الشركه لشكاوى الناس لهم او الشكاوى القضائيه المقدمه ضدهم كما موضح.